المعيد
الآيات القرآنية قد جمعت بين اسمي المبدئ والمعيد، والله المبدئ الذي أنشأ الأشياء وابتدعها واخترعها ابتداء من غير سابق مثال، والمعيد هو الله الذي يفني الأشياء ثم يعيدها بأعياهنا ويعيد الخلق للحساب
المحيي
الله المحيي الذي يحيي الأجسام بإيجاد الأرواح فيها، ويحيي الأرض بعد موتها، ويحيي القلوب بالمعرفة، والله المميت فهو مقدر الموت ولا مميت سواه.
المميت
الله المحيي الذي يحيي الأجسام بإيجاد الأرواح فيها، ويحيي الأرض بعد موتها، ويحيي القلوب بالمعرفة، والله المميت فهو مقدر الموت ولا مميت سواه.
الحي
الله الباقي حيا بذاته أزلا وأبدا، ولك حي سواه ليس حيا بذاته إنما هو حي بمدد الحي
القيوم
القيوم هو الله القائم بنفسه مطلقا لا بغيره، وهو مع ذلك يقوم به كل موجود، ولا يتصور وجود شيء أو دوامه إلا به
الواجد
الله الواجد الذي لا يفتقر ولا يعوزه شيء، ويقدر على كل شيء ولا يستعصى على مطلوب
الماجد
الله الماجد من له الكمال المتناهي، هو الذي يعامل العباد بالكرم والجود، هو المغني
الواحد
الله تعالى الواحد المتفرد في ذاته وصفاته وأفعاله، لا شريك له هو الذي يكفيك من الكل، والكل لا يكفيك من الواحد
الاحد
الله تعالى الواحد المتفرد في ذاته وصفاته وأفعاله، لا شريك له هو الذي يكفيك من الكل، والكل لا يكفيك من الواحد
الصمد
الله الصمد الذي يقصد إليه في الشدائد والمهمات، هو صاحب الإغاثات عند الملمات، هو الذي يصمد إليه في الحوائج
القادر
الله القادر المقتدر بمعنى القدرة، والمقتدر أبلغ، والله القادر الذي يقدر على إيجاد المعدوم وإعدام الموجود، أما المقتدر فهو الذي يقدر على إصلاح الخلائق على وجه لا يقدر عليه غيره فضلا منه وإحسانا
المقتدر
الله القادر المقتدر بمعنى القدرة، والمقتدر أبلغ، والله القادر الذي يقدر على إيجاد المعدوم وإعدام الموجود، أما المقتدر فهو الذي يقدر على إصلاح الخلائق على وجه لا يقدر عليه غيره فضلا منه وإحسانا
المقدم
الله المقدم والمؤخر هو الذي يقدم من يشاء ويؤخر من يشاء عن بابه وجنابه، المقدم الذي قدم الأبرار، والمؤخر الذي أخر الفجار، من قربه فقد قدمه، ومن أبعده فقد أخره
المؤخر
الله المقدم والمؤخر هو الذي يقدم من يشاء ويؤخر من يشاء عن بابه وجنابه، المقدم الذي قدم الأبرار، والمؤخر الذي أخر الفجار، من قربه فقد قدمه، ومن أبعده فقد أخره
الاول
الله الأول لكل ما سواه، المتقدم على ما عداه، لم يسبقه في الوجود شيء، والله الآخر الباقي سبحانه بعد فناء خلقه، الأبدي الباقي
الاخر
الله الأول لكل ما سواه، المتقدم على ما عداه، لم يسبقه في الوجود شيء، والله الآخر الباقي سبحانه بعد فناء خلقه، الأبدي الباقي
الظاهر
الله الظاهر فلا يخفى على كل متأمل لكثرة دلائله بالأدلة العقلية والكونية، وهو الباطن المحتجب عن عيون خلقه وأن الأبصار لا تحيط به، حجب الكفار عن معرفته وحجب المؤمنين في الدنيا عن رؤيته
الباطن
الله الظاهر فلا يخفى على كل متأمل لكثرة دلائله بالأدلة العقلية والكونية، وهو الباطن المحتجب عن عيون خلقه وأن الأبصار لا تحيط به، حجب الكفار عن معرفته وحجب المؤمنين في الدنيا عن رؤيته
الوالي
الله الوالي مالك الأشياء جميعا المصرف فيها، هو الذي دبر أمور الخلق ووليها أي تولاها، فهو المتفرد بتدبيرها اولا المتكلف والمنفذ للتدبير بالتحقيق ثانيا، والقائم عليها بالإدانة والإبقاء ثالثا
المتعالي
الله المتعالي المترفع عن النقائص، وعن إحاطة العقول والأفكار، المستغني بوجوده عن جميع كائناته
البر
الله البر الذي يحسن على السائلين بحسن عطائه في الدنيا فيما قسم من الصحة والقوة والمال وما هو خارج عن الحصر، وهو البر في الدين بالإيمان والطاعة وإعطاء وإعطاء الثواب على كل ذلك، ولا يقطع الإحسان بسبب العصيان
التواب
الله تعالى التواب الذي يتوب على عبده ويقبل توبته كثيرا ويعفو عن السيئات كثيرا، وما لم يتب الله على العبد لا يتوب العبد